الأمومة التي فتحت بيوتها أمام الكنيسة و خدامها في العصر

            الرسولي مازالت حية في الكنيسة وستظل أيضا هكذا.. فالأمومة

             روح لا ينطفئ بريقها عندما تنتهي حياة الأم جسديا، ولكنها تتسامى

             فوق هذا السجن الصلصالي الذي تسكنة مؤقتا لتظل رسالته نافذة

             حتى في عالم الخلود يسري أثارها بكل قوة في الخليفة كلها.