يا يسوع يا من دعوتني لحمل هذه الدعوة السارة،
لا تسمح لألام هذا الزمان أن تخنق فرحي بك و فيك..
بل إجعلني دائم النظر إليك لأظل فرحا كارزا بالفرح
حتى وإن كان الصليب موضوعا لي كل أيام حياتي..