الذي يدخل الخدمة وهو واع للألم يتقبله بفرح و رضى،
فتنكشف لعينيه أمجادا حقيقية يحياها وهو لا يزال في الجسد،
وتصبح معاينتها وقودا يضرم فيه الأمانة تجاه خلاص نفسه و أنفس
مخدوميه حتى اليوم الذى يقيمه الرب فى ملكوته قائلا
(أدخل إلى فرح سيدك)